There is also a clip from the USA today Thursday October 18, 1984 about his wife. Anwar el-Sadat became President of Egypt in 1970. In a relatively short time he has done more than most people have thought possible to bring his people toward the benefits of the twentieth century and , more recently, to bring peace to his part of the world!
سيرة ذاتية كتبها الرئيس الجمهوري الثالث انور السادات أو محمد انور السادات, وقد أحببت ما كتب بغض النظر عن المصداقية في الطرح أو المبالغة, وقد كتب عن حياته في القرية ودراسته ثم عمله كمحرر في صحيفه ثم عن الجيش وعن السجن بتهمة الاغتيال والكثير من الامور التي لا تعرفها خلف جدران السياسه, ومن اهم ما تحدث عنه كان عن تعرفه على الرئيس جمال وعن صداقتهم وكيف عينه نائبا له, ايضا ً تستطيع أن ترى الكثير من جوانب شخصيته وذكائه وبعض مهاراته خاصة عندما هرب من السجن وظل متخفي.
الكتاب ممتع جدا ً يفتح لنا عالماً لا
سيرة ذاتية كتبها الرئيس الجمهوري الثالث انور السادات أو محمد انور السادات, وقد أحببت ما كتب بغض النظر عن المصداقية في الطرح أو المبالغة, وقد كتب عن حياته في القرية ودراسته ثم عمله كمحرر في صحيفه ثم عن الجيش وعن السجن بتهمة الاغتيال والكثير من الامور التي لا تعرفها خلف جدران السياسه, ومن اهم ما تحدث عنه كان عن تعرفه على الرئيس جمال وعن صداقتهم وكيف عينه نائبا له, ايضا ً تستطيع أن ترى الكثير من جوانب شخصيته وذكائه وبعض مهاراته خاصة عندما هرب من السجن وظل متخفي.
الكتاب ممتع جدا ً يفتح لنا عالماً لا نعرفه كثيرا ً خصوصا ً في بيئتنا العربيه, واللغه فيه سلسله غير ركيكه او ممله بالعكس هناك الكثير من الصفحات المشوقه والاحداث حتى لكأنك تقرأ رواية, وهو ايضا ً يعطيك لمحة تاريخيه عن تلك الفترة لمصر ولبعض الدول كروسيا التي كانت لا تزال مسيطرة وامريكا التي كانت في حرب وتنافس معها, وايضا ً عن حرب اكتوبر وتلك اللحظات العظيمه للشعب المصري الشجاع .
انا هنا لا أسطر اعجابي بأنور السادات لكن الكتاب يستحق القراءة .
...more
كتاب يحتوي على بعض المعلومات الجميلة ولكنه للأسف وقع في فخ الانحيازية والابتعاد التام عن المصداقية في بعض الأحيان. أعتقد ان الجميع يعلم أن أنور السادات من أكثر الرؤساء العرب جدلاً سواء في حياته الشخصيه او رئاسته. لا أقول انه كان شخصاً سيئاً بالكامل فهو له حسناته وسيئاته. ولكنني لا زلت أفضل عبدالناصر عليه، ولو ان عبدالناصر كان لله عيوبه أيضاً.
بشكل عام الكتاب قد يكون جيداً، ولكني لا أنصح به لأي قارىء يبحث عن المعلومات الموضوعية. فقد كتب أنور السادات عن الأحداث من منظاره الشخصي بشكل بحت والمثير للا
كتاب يحتوي على بعض المعلومات الجميلة ولكنه للأسف وقع في فخ الانحيازية والابتعاد التام عن المصداقية في بعض الأحيان. أعتقد ان الجميع يعلم أن أنور السادات من أكثر الرؤساء العرب جدلاً سواء في حياته الشخصيه او رئاسته. لا أقول انه كان شخصاً سيئاً بالكامل فهو له حسناته وسيئاته. ولكنني لا زلت أفضل عبدالناصر عليه، ولو ان عبدالناصر كان لله عيوبه أيضاً.
بشكل عام الكتاب قد يكون جيداً، ولكني لا أنصح به لأي قارىء يبحث عن المعلومات الموضوعية. فقد كتب أنور السادات عن الأحداث من منظاره الشخصي بشكل بحت والمثير للاستغراب أنه هاجم عبدالناصر في كثير من المواقف وهو الشخص الذي قربه له في فترة حكمه وأعتقد أنه السبب الرئيسي في وصول السادات الى سدة الحكم في مصر.
...more
محمد السباعى
كل كاتب يكتب اعماله من منظوره الشخصى لامحاله لنما المبالغه والتهويل لاغنى للكتابات السياسيه عنها وهذا هو المألوف
Jan 23, 2013 04:31AM
Mohammed
محمد wrote: "كل كاتب يكتب اعماله من منظوره الشخصى لامحاله لنما المبالغه والتهويل لاغنى للكتابات السياسيه عنها وهذا هو المألوف"
يكتب من منظوره الشخصي صح
محمد wrote: "كل كاتب يكتب اعماله من منظوره الشخصى لامحاله لنما المبالغه والتهويل لاغنى للكتابات السياسيه عنها وهذا هو المألوف"
يكتب من منظوره الشخصي صحيح، ولكن يكتب بحيث لا يتعدى حقوق غيره ولا يزور التاريخ ويجعل كل شيء في صالحه وينسبه اليه. هذا يعتبر كذب وتلاعب على القراء وهذه جريمة لا تغتفر يا اخي.
...more
Jan 29, 2013 12:40AM
Monzer
لم يكن هجوما بالمعني المعروف انما هي صياغة للاحداث الي عاشها .. واكبر دليل علي كدة التفكك الي كان ف ايام عبد الناصر ف كل حاجة.. وبص للعداوة الي كان عب
لم يكن هجوما بالمعني المعروف انما هي صياغة للاحداث الي عاشها .. واكبر دليل علي كدة التفكك الي كان ف ايام عبد الناصر ف كل حاجة.. وبص للعداوة الي كان عبد الناصر بيشتريها عشان يكسب حب شعبه..
بص لده كله.. واقرا اكتر ف كتب التاريخ عند فترة مصر ايام الستينات..
-----------
في حكمة قالها ف كتابه عجبتني جدا...ان نصف الرعية ضد الحاكم.. هذا ان عدل !
...more
Jun 19, 2013 03:47PM
كتاب راااااااائع جدا
اسلوب شيق وغير ممل البته
بيعرض فتره مهمه من تاريخ مصر باسلوب جميل جدا
قبل ما اقرا الكتاب كنت بحب شخصية السادات بدون سبب واضح
سمعت عنه كثيييييير من اللى حواليا واتفرجت على خطاباته واعجبت باسلوبه وبساطته
ولكن بعد قراتى للكتاب اصبحت هنال الكثير والكثير من الاسباب
والعجيب انى لسه مقدرش اعدها ب1 و2 و3
حبيت اوووووى الصداقه الجميله بينه وبين عبد الناصر خصوصا انى ايضا من محبى عبد الناصر
رحمهم الله جميعا
قرات ايضا الراى الاخر
كتاب خريف الغضب للاستاذ محمد حسنين هيكل اللى كله ضد السادات بطريقه
كتاب راااااااائع جدا
اسلوب شيق وغير ممل البته
بيعرض فتره مهمه من تاريخ مصر باسلوب جميل جدا
قبل ما اقرا الكتاب كنت بحب شخصية السادات بدون سبب واضح
سمعت عنه كثيييييير من اللى حواليا واتفرجت على خطاباته واعجبت باسلوبه وبساطته
ولكن بعد قراتى للكتاب اصبحت هنال الكثير والكثير من الاسباب
والعجيب انى لسه مقدرش اعدها ب1 و2 و3
حبيت اوووووى الصداقه الجميله بينه وبين عبد الناصر خصوصا انى ايضا من محبى عبد الناصر
رحمهم الله جميعا
قرات ايضا الراى الاخر
كتاب خريف الغضب للاستاذ محمد حسنين هيكل اللى كله ضد السادات بطريقه غريبه وغير موضوعيه
ولسه تاثير الكتاب الاول كما هو فى نفسى
البحث عن الذات
...more
هذا الكتاب و إن كان من المفترض أن يمجد صاحبه إلا أنه وفي أجزاء كثيرة منه يكشف عن عيوب ضخمة في شخصية السادات فبدءا من حالة الإنصهار بين ذاته وذات مصر و التي أكد عليها في أكثر من موضع و هو ما جعلنا أمام شخص يبالغ في تقدير نفسه مما أثر على إدارة الدولة فنلاحظ أنه وفي معظم القرارات التي أتخذها يتخذها بنفسه فالقرارا لا تصنعه مؤسسات ولكن يصنعه السادات ... بالطبع ينعكس ذلك على إقصائه للقيادات التي تختلف معه سواء كان الشاذلي أو حتى وزير الخارجية فيما بعد .. و السادات داهية بشكل عام يمتلك قدرات فائقة على
هذا الكتاب و إن كان من المفترض أن يمجد صاحبه إلا أنه وفي أجزاء كثيرة منه يكشف عن عيوب ضخمة في شخصية السادات فبدءا من حالة الإنصهار بين ذاته وذات مصر و التي أكد عليها في أكثر من موضع و هو ما جعلنا أمام شخص يبالغ في تقدير نفسه مما أثر على إدارة الدولة فنلاحظ أنه وفي معظم القرارات التي أتخذها يتخذها بنفسه فالقرارا لا تصنعه مؤسسات ولكن يصنعه السادات ... بالطبع ينعكس ذلك على إقصائه للقيادات التي تختلف معه سواء كان الشاذلي أو حتى وزير الخارجية فيما بعد .. و السادات داهية بشكل عام يمتلك قدرات فائقة على الكذب لدرجة أنه يقتنع أنه لايكذب ومن أمامه يتشكك في ذاته .. وهذه الخصلة كانت جلية سواء في حادثة ا" اللاسلكي الألماني / مقتل أمين عثمان " وقد ساعدته مهاراته على تجاوز الحادثتين .. أما فيما يتعلق بشق الثورة فنجد السادات يقدم لنا معلومات سطحية جداا عن هذه المرحلة فقد كان فعلا كما وصفه عبد الناصر " رجل الدوراية " حيث وقف في المنطقة الرمادية حتى فتك الضباط الأحرار ببعضهم البعض ولم يبقى منهم إلا هو وحسين الشافعي و كان إختيار عبد الناصر له .. وهذا كله يؤكد أنه وبغض النظر عن الأحكام الأخلاقية .. سياسي ماهر إلى أبعد الحدود ... أما مرحلة حرب أكتوبر ... فلم يقدم لنا من خلال الكتاب معلومات كافية ومفصلة كما أنه اخفى عدد من الحقائق أو أعاد صناعتها ... وبشكل عام الكتاب لغته روائية جدا بشكل ممل ...و الأهم من ذلك كله أن المسار السياسي المتعلق بأن حرب أكتوبر آخر الحروب هو مسار فاشل وهذا ما أثبتته السنين الأخيرة ...
...more
عادة لا احب احب قراءة المذكرات لانه من الطبيعي ان يذكر الشخص محاسنه ويستر عيوبه وانا لا احب ان اقرا كتابا لشخص ما يمدح نفسه ويرثي حال من حوله وكيف انهم لا قليلو الفهم محدودي الذكاء وهو من هو ولديه ما لديه من الذكاء الفذ
لكن ما دفعني لقراءة هذه الاوراق بالذات هو انه بعد الاطلاع علي مجموعة لا باس بها من كتب التاريخ في فترة الثورة والحرب وجدت امرين
هذا الرجل كان يتمتع بحنكة وذكاء متميزين اراد ان يكسب حب الجميع ويصلح بعد ما افسده نظام الدكتاتورية في عهد عبد الناصر وانه باجماع اكثر السياسين (باستثناء
عادة لا احب احب قراءة المذكرات لانه من الطبيعي ان يذكر الشخص محاسنه ويستر عيوبه وانا لا احب ان اقرا كتابا لشخص ما يمدح نفسه ويرثي حال من حوله وكيف انهم لا قليلو الفهم محدودي الذكاء وهو من هو ولديه ما لديه من الذكاء الفذ
لكن ما دفعني لقراءة هذه الاوراق بالذات هو انه بعد الاطلاع علي مجموعة لا باس بها من كتب التاريخ في فترة الثورة والحرب وجدت امرين
هذا الرجل كان يتمتع بحنكة وذكاء متميزين اراد ان يكسب حب الجميع ويصلح بعد ما افسده نظام الدكتاتورية في عهد عبد الناصر وانه باجماع اكثر السياسين (باستثناء الناصريين) انه كان افضل رئيس لمصر حتي الان من كل الجوانب الاقتصادية والسياسية علي المستوي المحلي والدولي
الامر الاخر وهو النقيض تمام اذ ان عامة الشعب ممن عاصر الرئيسين برون ان عبد الناصر هو البطل القومي الاوحد ولم ولن ياتي مثله مجداا وان السادات هو من بدا النظام الاسود الذي عشنا فيه حتي يومنا هذا وانه هو من راس الظلم والفساد
اردت ان اقرا ما يقول هو عن نفسه لقد ذكر تجارب وحن متعددة ربما تكون اثقلته وجعلته يتعامل بشكل افضل
لم يظهر في عهد الناصر متصدرا المشهد بل وقف يراقب ويرصد من بعيد ليعلم الخائن والمخلص وليعرف التصرف الخطا من الصحيح
انه حقا قائد محنك
انا اؤيد راي السياسيين الذين قالو بانه افضل رئيس
ربما سبب بغض الناس له هو عبد الناصر نفسه
عبد الناصر استعطف الناس واستغل عاطفتهم الجايشة ولعب علي هذا الوتر الحساس
السادات كان يفعلما يراه صحيحا فقط وكان يري انه ما سيزعج الناس اليوم سيرضون به عندما يرون النتائج في صالحهم
الخلاصة محمد نجيب , عبد الناصر , السادات , مبارك
كل منهم اخطا واصاب ولا داعي لتقييمهم بل يجب اننكمل ما بداوه وان نتجنب ما اخطاو فيه
اسال الله تعالي ان يولي من يصلح وان يحفظ مصر واهلها يهديهم جميعا
...more
قبل ان اقرا هذا الكتاب لم يكن عندى فكره واضحه عند السادات خاصه انى ولدت فى عهد مبارك لكن بعد قراتى للكتاب تبين لى انه شخص مغرور جدا دائما فى فصول الكتاب ما تجده دائما الشخص المخلص المحب لوطنه لكنه ابدا لم يذكر ولو مره احد عيوبه او يعترف به اذا حدثت كارثه فاستحاله ان يكون احد اسباب الخطا لابد وانهم الاخرون دائما هو الصديق لعبد الناصر المخلص الوفى بينما يكاد يقول ان جميع الاخرون باستثنائه اصحاب مصالح
فى كثير من الاحيان يذكر انه نعم الصديق الوفى لعبد الناصرالذى لايكشف اسراره فهذا من حقوق الصداقه وب
قبل ان اقرا هذا الكتاب لم يكن عندى فكره واضحه عند السادات خاصه انى ولدت فى عهد مبارك لكن بعد قراتى للكتاب تبين لى انه شخص مغرور جدا دائما فى فصول الكتاب ما تجده دائما الشخص المخلص المحب لوطنه لكنه ابدا لم يذكر ولو مره احد عيوبه او يعترف به اذا حدثت كارثه فاستحاله ان يكون احد اسباب الخطا لابد وانهم الاخرون دائما هو الصديق لعبد الناصر المخلص الوفى بينما يكاد يقول ان جميع الاخرون باستثنائه اصحاب مصالح
فى كثير من الاحيان يذكر انه نعم الصديق الوفى لعبد الناصرالذى لايكشف اسراره فهذا من حقوق الصداقه وبعد سطرين تجده يذكر حقائق عن عبدالناصر ينتقده فيها تقريبا لم يمدح عبدالناصر فى كتابه كل كلامه كان عن سيئات عبدالناصر
هو دائما المخلص الذى لا يقبل المناصب من اول مره لكنه يقبلها بعد الحاح
من اكثر الاشياء استفزازا حديثه عن تاييد الشعب الطاغى له فى مشوار السلام مع اسرائيل لو انى من غير ابناء مصر لصدقت ما كتبه لكن على الاقل لو لم نقل ان الشعب يرفض السلام مع اسرائيل فمن الانصاف ان يقول انه كان هناك حاله انقسام
...more
لمّا حد كان يسألني عن رأيي في السادات بكلمة واحدة ، كنت بقول : موضوعيّ.
رأيي تأكّد بعد قراءتي لسيرته الذاتية ، هي رحلة بحث عن ذات " السادات" بدءًا من قرية ميت أبو الكوم ، إلى الكلية الحربية ، إلى سجن الأجانب ، إلى الزنزانة 54 ، إلى العودة إلى الجيش مرة أخرى ، و ثورة 1952 التي نعيش في ظلالها إلى الآن ، و كما قال السادات أنّها ثورة بدأت بأحلام عملاقة و صاحبها أخطاء عملاقة أيضًا ، ثمّ تولّيه رئاسة مجلس الأمّة ، ثمّ عام 69 عيّنه "عبد الناصر" نائبًا له ، ثمّ الرئاسة ، فحرب 1973 ، فطريقه الطويل الوعر
لمّا حد كان يسألني عن رأيي في السادات بكلمة واحدة ، كنت بقول : موضوعيّ.
رأيي تأكّد بعد قراءتي لسيرته الذاتية ، هي رحلة بحث عن ذات " السادات" بدءًا من قرية ميت أبو الكوم ، إلى الكلية الحربية ، إلى سجن الأجانب ، إلى الزنزانة 54 ، إلى العودة إلى الجيش مرة أخرى ، و ثورة 1952 التي نعيش في ظلالها إلى الآن ، و كما قال السادات أنّها ثورة بدأت بأحلام عملاقة و صاحبها أخطاء عملاقة أيضًا ، ثمّ تولّيه رئاسة مجلس الأمّة ، ثمّ عام 69 عيّنه "عبد الناصر" نائبًا له ، ثمّ الرئاسة ، فحرب 1973 ، فطريقه الطويل الوعر إلى السلام ، فمعاهدة كامب ديفيد ( التي نُشِر الكتاب قبل أن تُوقّع) .
أرى أن " السادات" من أكثر الشخصيّات القيادية المصرية التي ظلمها الإعلام و التاريخ ، و لا يكن له الحب إلّا القليل من أبناء وطنه ، لا أعلم ما السبب ، هل لأنّ " عبد الناصر" استحوذ على عقول و قلوب الناس ، و لا حيّز في قلوبهم لأيّ شخص آخر ، هل لأن " السادات " فتح السجون و فك بعض القيود التي كانت ممارسة من قِبل عبد الناصر ، والتي دفع ثمنها بعد فترة ، بشكل غير مباشر السادات قال عن عبد الناصر : إنّه كان عاطفي و بيسمع لأي كلام بيتقال له من اللي حواليه و خصوصًا إذا كان يمس أهله أو أحبابه ، و مندفع ، و تصريحاته طائشة ، و اتضّح إنّه يقول كثيرًا من الكلام لم يحدث كنوع من أنواع التغطية الإعلامية ، حتّى يظهر للعالم كله أنّنا في حِمى الاتحاد السوفيتي ( حتّى لا يتعرّى ظهرنا للعالم) ، و نظهر لإسرائيل أننا بلا سند ، و كم قاسينا من جفاء من السوفيت !
من صغري شايف السادات واقعيّ ، و قالها بصراحة إنّه يقدر يحارب إسرائي ، لكن أمريكا لأ ، و هو ده اللي هدده بيه كيسينجر لمّا هدّده السادات بتصفية الثغرة ، هدده بأن البنتاجون هيضربه ، و أمريكا لازم تحمي إسرائيل .
الفكرة إن إخواننا العرب الحماس واخدهم ، و واخدين الأمور بصبيانية و لا كأننا بنلعب كاندي كرَشّ ، أعتقد إن حنق العرب على "السادات" منشؤه في أن حرب أكتوبر كانت أقرب فرصة للانتقام من العدو الأزليّ " إسرائيل" بعد مهانة حروب "48 ، العدوان الثلاثي 56 ، و نكسة 5 يونيو 1967" ، و تصوّروا أن السادات ذهب للسلم و كان في يده الضرب بقوة في عمق تل أبيب ، غير أنّي أنّ " السادات " كان مضطرًا لتلك الهدنة ، كان مضطرًا ينهي الحرب دلوقتي قبل ما مخزوننا يخلص ، و شبابنا يموتوا أكثر ، كان مضطر يطاطي لأمريكا ( و ده بان بشدّة في نهاية الكلام في إطراء "السادات" المبالغ فيه لأمريكا و سيادة الشعب الأمريكي العظيم" على حد رأيه" ، كان مضطر عشان أهل القناة و سيناء يرجعولها تاني ، و القناة تتفتح تاني بعد إغلاقها لمدة 10 سنين ، كان لازم يعمل كده بتدخل أمريكا في الحرب بعد نداء إسرائيل الشهير في رابع أيّام الحرب "أنقذوا إسرائيل" ، و لا أظن السادات كاذبًا في هذا الصدد.
الشي الغريب إن السادات لقى ترحيب كبير و حفاوة بالغة من الرأي العام العالمي لمبادرته السلام مع إسرائيل ، و نال جائزة نوبل للسلام " و يستحقها " ، لكنّي لم أرَ أحدًا ظُلم إعلاميًا و من عامّة النّاس كما ظُلِم السادات ، نموت في الزياطة و التمثيل و الكلام اللي ملوش لازمة ، و نتعلّق في أذناب بائعي الأمنيات ، و نأنف أشد أنف من الواقعية و أصحابها ، احنا شعب غريب بطبعه !
كان نفسي " عبد الناصر .... الله يرحمه" يكون كتب مذكرات زي السادات كده ، لكن أعتقد إن سوء أحوال البلد في آخر أيّامه زيادة على مرضه ، و موت صديق عمره " عبد الحكيم عامر" ، و كمان طبيعته الشخصية الاشتراكية التي تقضي الكتمان و المواربة و التغطية الإعلامية التي فعلها مرارًا و تكرارًا ، كان عصبيّ المزاج رحمه الله .
في النيّة إن شاء الله قراءة " كنت رئيسًا لمصر ل"محمد نجيب" ، و مذكرات الفريق سعد الدين الشاذلي .
ربّنا يرحمك يا سادات و يغفر لك تقصيرك و نرجسيتك ، طيّب الله ثراك يا شهيد الأمّة .
...more
كتاب أكثر من رائع استمتعت جدااااا بقرائته وأبهرنى أسلوب السادات فى الكتابة الذى جعلنى أشعر بأنه أبى الذى يجلس بجانبى ليروى لى قصة حياته التى أثرت وتأثرت بتاريخ مصر
وأكثر ما أعجبنى فى الكتاب هو الفصل الثالث "نحو تحرير الذات" فقد كان رائعا وصف السادات لذاته وشخصيته وعلاقته بالزنزانة 54 وكيف جعل من الألم والظلم قوة له ولذاته
وبغض النظر عن بعض الأحداث التى رواها السادات التى قد يختلف معه البعض فيها وخاصة فى فترة مابعد الثورة وكذلك احداث معاهدات السلام مع اسرائيل الا أنه فى النهاية بشر يكتب عن نفسه وع
كتاب أكثر من رائع استمتعت جدااااا بقرائته وأبهرنى أسلوب السادات فى الكتابة الذى جعلنى أشعر بأنه أبى الذى يجلس بجانبى ليروى لى قصة حياته التى أثرت وتأثرت بتاريخ مصر
وأكثر ما أعجبنى فى الكتاب هو الفصل الثالث "نحو تحرير الذات" فقد كان رائعا وصف السادات لذاته وشخصيته وعلاقته بالزنزانة 54 وكيف جعل من الألم والظلم قوة له ولذاته
وبغض النظر عن بعض الأحداث التى رواها السادات التى قد يختلف معه البعض فيها وخاصة فى فترة مابعد الثورة وكذلك احداث معاهدات السلام مع اسرائيل الا أنه فى النهاية بشر يكتب عن نفسه وعن عقليته وذاته واحساسه وليس مطلوبا منه أن يعبر عن آراء ووجهات نظر الآخرين
بعد انتهائى من قراءة الكتاب أدركت أن مصر فى حاجة الى قائد له كاريزما عبد الناصر وشخصيته الآثره ودهاء السادات وذاته المتسامحه
...more
بسم الله الرحمن الرحيم
فى الاول احب ان اشير الى ان الكتاب بمثابة مرجع مهم جدا وشبه كتاب تاريخ ..
فيه هتتعرف على البنى آدم اللى كاتب الكتاب اكتر ما هتتعرف على تاريخ بلدك اللى عارفين معظم احداثه"
السادات كان كاتب مهار و متحدث لبق بارع !!
اللى اتعلمته من الكتاب :
-عبد الناصر و عبد الحكيم عامر .. علامة استفهام كبيرة تظهر فى اى حاجة تمت لعلاقتهم بصلة
-السادات فشار كبير اوى ! .. متقوليش ان فى الوقت اللى مجلس قيادة الثورة كان بيتنازع و بيتشاحن فيه كنت انت فى منأى من كل ده و بتتجنبه و تعجب من الذين يقومون
بسم الله الرحمن الرحيم
فى الاول احب ان اشير الى ان الكتاب بمثابة مرجع مهم جدا وشبه كتاب تاريخ ..
فيه هتتعرف على البنى آدم اللى كاتب الكتاب اكتر ما هتتعرف على تاريخ بلدك اللى عارفين معظم احداثه"
السادات كان كاتب مهار و متحدث لبق بارع !!
اللى اتعلمته من الكتاب :
-عبد الناصر و عبد الحكيم عامر .. علامة استفهام كبيرة تظهر فى اى حاجة تمت لعلاقتهم بصلة
-السادات فشار كبير اوى ! .. متقوليش ان فى الوقت اللى مجلس قيادة الثورة كان بيتنازع و بيتشاحن فيه كنت انت فى منأى من كل ده و بتتجنبه و تعجب من الذين يقومون بها .. مش مقتنع خالص الصراحة !
- مش محتاج اقولها بس هقولها ! .. اسرائيل بلا عهد . خونة . مماطلين . جبناء الى اقصى حد،معندهمش عزيز حتى امريكا..المشكلة فى ماما امريكا .. و ده السبب اللى خلى السادات يوافق على وقف اطلاق النار ، لانه فجاة بقى بيحارب امريكا و باسلحة لسه تحت الاختبار .. و قرروا يختبروها فينا !
- السادات صاحب عقلية فذة اوى .. خرف فى الاخر بس ربنا يرحمه !
-ان السادات فيلسوف ! :D نص فصل كامل تقريبا بيتكلم فى الفلسفة مفهمتش منه حاجة خالص !
-مادح عظيم لنفسه و لذاته اللى لقاها فى زنزانة 54
-ان الحاكم مبيبقاش غافل عن اللى بيحاربوه و عارفهم واحد وااحد .. بيستنى عليهم ليه ؟ معرفش .. سؤال هيجننى .. عبد الناصر كان عارف ان عبد الحكيم قائد قوات مسلحة فاشل .. مشالوش ليه ؟ عشان كان صاحبه و حبيبه دى عارفينها ! انما السادات مثلا "مركز القوة" المتمثل فى انصار الاتحاد السوفييتى كان عارفهم .. متخلصش منهم فى ساعتها ليه ؟!! لغز .
-طبعا افضل فصل هو فصل " حرب اكتوبر " فيه عرفت - و انا عارف- معنى جملة الشقيرى " متحدين نقف .. متفرقين نسقط" و ظهر ده واضح جدا فى حرب اكتوبر
- امريكا موقفها متغير على حسب الرئيس و على حسب راى اللوبى الصهيونى عشان كدا " اقتصاد امريكا كله واقف على اسرائيل اصلا "!!!!
و لله المستعان
...more
الداهية الذي اعترف باحتيالاته ليتملص من المشكلات ، لاريب كاذب في بعض استدلالاته و حكاياته، و إجمالا العنوان و المحتوى يعطي انطباعا قويا عن الجوهر الذي ترسخ في ذهن السادات عن "حاكم مصر" و أيضا يمثل الجوهر في كيفية إدارة مصر.و الجوهر هو "الفرعون.. القائد الذي لا تعتريه الشكوك .. رب العائلة الذي يسعى إلى توطيد مكانته بالحنو أحيانا و بالقسوة حينا"
نعم قد وجد ذاته .. و يكفينا للتحقق من هذا صورته على الغلاف
-----------
روايته عن مسألة "الثغرة" كاذبة و مخالفة لما هو مؤرخ على ألسنة المؤرخين العسكريين الأجا
الداهية الذي اعترف باحتيالاته ليتملص من المشكلات ، لاريب كاذب في بعض استدلالاته و حكاياته، و إجمالا العنوان و المحتوى يعطي انطباعا قويا عن الجوهر الذي ترسخ في ذهن السادات عن "حاكم مصر" و أيضا يمثل الجوهر في كيفية إدارة مصر.و الجوهر هو "الفرعون.. القائد الذي لا تعتريه الشكوك .. رب العائلة الذي يسعى إلى توطيد مكانته بالحنو أحيانا و بالقسوة حينا"
نعم قد وجد ذاته .. و يكفينا للتحقق من هذا صورته على الغلاف
-----------
روايته عن مسألة "الثغرة" كاذبة و مخالفة لما هو مؤرخ على ألسنة المؤرخين العسكريين الأجانب بما فيهم الإسرائيليين. و الأصدق في المسألة رواية و رؤية الشاذلي.
-----------
حاول في الكتاب أن يظهر أنه ليس عدوا لعبد الناصر و لكنه و إن كان يقدر ناصر و يعترف بشعبيته إلا أنه في قرارة نفسه يرى هذا عدم إنصاف لنفسه لأنه يراها بندية عبد الناصر إن لم تكن أعظم منه. فحاول أن يعطي القارئ هذا المفهوم.
-----------
الكتاب كلغة و سرد يمثل عملا أدبيا جميلا و يستند إلى عناصر الترجمة الذاتية و الرواية التشويقية معا.. و اللغة سلسة و حزلة
...more
جود ريدز هو البلوج أو المنتدى الوحيد اللي بتعامل معاه و مبيخرجش الكلام فيه عن الموضوع بتاعه.. عادي جدا في الفيسبوك إنك تلاقي جروب كورة بيقول نكت.. و جروب ديني يتكلم في السياسة.. و جروب عِلمي بيتكلم عن نظافة الشوارع
يتقاسم التصاق جودريدز بموضوعه، نظام الموقع و إدارته.. و التزام المشتركين نفسهم... كتب و قراءة.. و شكرا جزيلا... عشان كدة هحاول أتكلم عن الكتاب دة ككتاب.. من غير تفريعات سياسية كبيرة
الريفيو:
محمــد.... أنــــور.... الســــادات
قائد بطل منتصِر عظيم شهيد بإذن الله
أنا باعتبر نفسي من الناس ال
جود ريدز هو البلوج أو المنتدى الوحيد اللي بتعامل معاه و مبيخرجش الكلام فيه عن الموضوع بتاعه.. عادي جدا في الفيسبوك إنك تلاقي جروب كورة بيقول نكت.. و جروب ديني يتكلم في السياسة.. و جروب عِلمي بيتكلم عن نظافة الشوارع
يتقاسم التصاق جودريدز بموضوعه، نظام الموقع و إدارته.. و التزام المشتركين نفسهم... كتب و قراءة.. و شكرا جزيلا... عشان كدة هحاول أتكلم عن الكتاب دة ككتاب.. من غير تفريعات سياسية كبيرة
الريفيو:
محمــد.... أنــــور.... الســــادات
قائد بطل منتصِر عظيم شهيد بإذن الله
أنا باعتبر نفسي من الناس الألتراس سادات.. حب جمّ و تقدير عظيم.. و لكن
قلت لنفسي قبل قراءة الكتاب.. لو هتقضيها طول الكتاب تسليم بالمذكور بداخله و تصفيق حاد بدون تمييز.. يبقى مفرقتش كتير عن الخرفان.. كل واحد بيهلل لمرشده
أؤمن أن من بعد النبي عليه الصلاة و السلام لا يوجد مطْلَق.. أبدا
مرشدك الوحيد هو عقلك و احساسك.. بعد الاطلاع على مصادر متعددة
السادات بشر.. له إنجازات مهولة و إخفاقات شديدة.. و دة أول كتاب مذكرات حياة أي شخص أقراه.. يعني الراوي هو صاحب الحدث أو الشاهد عليه.. بناءا عليه لا يُعتدّ بالكتاب كمصدر معلومات (وحيد) بنسبة كبيرة.. و لكنه جلسة طويلة مع شخصية جبارة تتحدث عن حياتها
(منذ أول يوم توليت فيه استيقظَت فيّ إرادة التحدي.. صحيح أنها لم تنم يوما طوال السنوات السابقة في إحدي مقومات شخصيتي.. و لكنها لم تكن بهذه اليقظة و الحدة الآن بعد أن تسلمت الحكم)
(و قد لاحظت أن أكبر خطأ ارتكب في حق الإنسان المصري كان هو زرع الخوف.. فبدلا من أن نبني الإنسان أصبح كل همنا أن نخيفه.. و الخوف هو أخطر ما يهدم كيان الفرد أو الشعب)
معرفش السادات هو اللي كتب الكتاب بنفسه ولا صحفي كتبهوله.. بس الأسلوب رائع جدا.. تحس إنك بتقرا رواية يلهث السرد فيها وراء كثرة الأحداث و قوتها ليلاحقها
جدير جدا بالذكر إن المذكرات فيها حاجة غريبة.. تستشف بمنتهى السهولة في أسلوب سرد كل فصل كأن السادات كان بيحكي يومها بالظبط مش بعدها بسنين.. يعني بنفس حالة و شعور الفترة دي
أوضح مثال على كدة كان لما السادات يحكي حاجة تنتقد عبد الناصر في فترة ما قبل و أثناء و بعد ثورة يوليو.. الفقرة اللي بعدها على طول يقول كلام من نوعية أنا مش بهاجمه و بحبه و حاجات كدة... و لما بيجيب سيرته بالانتقاد في الفترة أثناء رئاسة السادات للجمهورية.. عادي كان بيكمل كلام من غير نفس التنويه
نيجي للحدث الجلل.. حدث إعادة توجيه دفة التاريخ.. معجزة القرن.. حرب أكتوبر.. و أستأذنك تترحم عالسادات دلوقتي.. الجزء دة مكتوب بطريقة كويسة مش وحشة خالص.. أنا كانت أنفاسي متلاحقة لما اقترب ميعادها في السرد و أثناء قرائتها.. بس أظن إن كان ممكن يتكتب الجزء دة أحسن من كدة بكتير.. و في مساحة أطول بالتأكيد.. تفسيري إن يمكن عشان المذكرات دي اتكتبت قبل توقيع كامب ديفيد
ضايقني بشدة ما كتب عن الشاذلي.. بل ما لم يكتب.. لم يتم ذكر أي دور له في الحرب إلا خلافهم التاريخي الشهير اللي أدى إلي عزل الشاذلي.. كلاهما حاد الشخصية جدا.. لكن في اتجاهين عكسيين.. أنا متفق مع السادات في قراره بعدم تراجع الألوية الأربعة.. لكن إعطاء كل ذي حق حقه، من الفضائل.. الحقيقة إحنا ربنا أكرمنا في الفترة دي بعظيمين متناقضين، في نفس الأرض و الزمن و الحدث.. رحمهما الله
حاجة برة الموضوع...... شفت فيلم (هوبيت) ؟ شفت لما أثناء الرحلة، الهوبيت شاف (جولوم) و معاه الخاتم؟ حسيت بإيه ساعتها؟ و لما اشتغلت ساعتها الموسيقي بتاعت فيلم (ملك الخواتم).. شفت سرحت إزاي ساعتها في ملحمة الخاتم؟ دة اللي حصل لي بالظبط لما السادات قال: (لقد كان قائد سلاح الطيران المصري في هذه المعركة الجنرال حسني مبارك.. هو من خطط و نفذ تلك الضربة.. و طلبت إليه بعد ذلك أن ينزع ملابسه العسكرية ليرتدي الملابس المدنية لكي يعاونني في عملي كنائب لرئيس الجمهورية) و كمل كلامه بعدها عادي و مجتش سيرة مبارك تاني أبدا.. و ما أدراك يا سادات بتوابع تلك الجملة على جيلي كله و الجيل الذي يليه
الفصل الأخير غريب شوية.. زي مايكون السادات كان عايز يبعت رسايل ضمنية لقطبي العالم و العرب و اسرائيل مضمونها إنه قوي جدا لكن توّاق للسلام.. فلم تظهر كرسائل خفية أبدا.. ظهرت واضحة جليّة في تطويل و تكرار، جاء على حساب سرد جوانب و أبعاد و أسباب و نتائج النصر العظيم
عيوب الكتاب:
- يوجد ألبوم صور منوعة.. تمتعني مشاهدة صور أو فيديوهات للرئيس الراحل.. بس وضعيتها في الكتاب كانت في مكان غريب جدا بين فصلين متأخرين زمنيا عن ميعاد التقاط تلك الصور.. عملوا تشتيت ذهني و كسروا التسلسل الزمني بدون داعي.
- غياب كارثي للتشكيل على الحروف.. مكانش ناقص إلا إنه يكون من غير نقط و نقضيها استنتاجات من السياق
- و طبعاً توجد نرجسية شديدة واضحة في شخصية السادات.. لا ينكرها أحد
و أخيرا.. الكتاب ممتع.. و فعلا إسم على مسمى.. بحْث السادات عن ذاته و ذات الوطن.. و حربه مع الجميع للحفاظ عليهما وسط صراعات دامية
إن شاء الله هاقرأ مذكرات حرب أكتوبر للشاذلي.. و مذكرات علي عزت بيجوفيتش.. و يتبقي السؤال الأبدي التعيس.. الواحد هيقرأ إمتي كل الكتب اللي مخطط لها؟؟
...more
Eslammohammed
"إن شاء الله هاقرأ مذكرات حرب أكتوبر للشاذلي.. و مذكرات علي عزت بيجوفيتش.. و يتبقي السؤال الأبدي التعيس.. الواحد هيقرأ إمتي كل الكتب اللي مخطط لها؟؟..
"إن شاء الله هاقرأ مذكرات حرب أكتوبر للشاذلي.. و مذكرات علي عزت بيجوفيتش.. و يتبقي السؤال الأبدي التعيس.. الواحد هيقرأ إمتي كل الكتب اللي مخطط لها؟؟..ضيف عليهم خريف الغضب"مجرد اقتراح:)",وبالنسبة لسؤالك ياصديقى فهو سؤال وجودى,يعنى لو عرفت اجابته يبقى انت حقيقى وصلت:)))
...more
May 01, 2013 11:18AM
Wael Rahman
:)))) شكرا للاقتراح
و بخصوص السؤال الأبدي.. بقينا إتنين .. اللي يلاقي إجابة في يوم يقول للتاني :))
May 01, 2013 12:35PM
Eslammohammed
Wael wrote: ":)))) شكرا للاقتراح
و بخصوص السؤال الأبدي.. بقينا إتنين .. اللي يلاقي إجابة في يوم يقول للتاني :))"
ان كان ف العمر بقية,وان شاء السميع العل
Wael wrote: ":)))) شكرا للاقتراح
و بخصوص السؤال الأبدي.. بقينا إتنين .. اللي يلاقي إجابة في يوم يقول للتاني :))"
ان كان ف العمر بقية,وان شاء السميع العليم^__^
...more
May 01, 2013 12:43PM
من اوائل كتب التاريخ و السير الذاتية اللي اطلعت عليها في حياتي ، بحكم ان والدي رحمه الله كان من اللي اتاخدوا بكاريزما هذا الرجل ، و كان بيعتز (رحمه الله) بهذا الكتاب جدا
*****
عن الكتاب :
هااااااا :) ما علينا ياراجل كلها شكليات
:))))
بس للحق و الحق يقال .. لغته قوية و سليمة و عنده مقدرة قوية على على البيان .. كان هيبقى كاتب رائع لو ركز في الكتابة و سابه من حكاية الرئاسة دي
:)))
لا أنكر اعجابي بالرئيس أنور السادات قبل أن أقرأ
سيرته...كانت لديه رؤية للمستقبل,اعتقد أنه ظلم
أعلاميا مقارنة بالرؤساء الآخرين.
توقعت في كتابه...ان يرينا الاشياء الجيده في حياته
لكنه روى كل شيء...فقره ومعاناته.
الصراحة أني زدت اعجابا به أكثر...رحمة الله عليه.
I rarely read autobiographies; they tend to be showcases for the subject, with little concern for the truth. However, this one is different. Partly because it’s a mix of personal and political memoir, but mostly because the author was fundamentally honest. That is, he was as honest as any man placed in a position of power and probably more so than most in that situation. For those who are unaware of the man, he was the President of Egypt (for those Americans who believe the world ceases to exist
I rarely read autobiographies; they tend to be showcases for the subject, with little concern for the truth. However, this one is different. Partly because it’s a mix of personal and political memoir, but mostly because the author was fundamentally honest. That is, he was as honest as any man placed in a position of power and probably more so than most in that situation. For those who are unaware of the man, he was the President of Egypt (for those Americans who believe the world ceases to exist beyond their borders, this is a large country in North Africa, on the shores of the Mediterranean Sea and site of the Suez Canal: sorry to all those other Americans who do know), from 15 October 1970 to 6 October 1981, when he was assassinated during a victory parade.
He was active in the military and in politics during a period of extreme upheaval in his country and took action that impacted on the whole of the Middle East and, possibly, the world.
The book is full of the detail that matters to the politician but it is written with a clear care for his country and a deep love of those he admired and respected. His relationship with Nasser in particular is told with such frankness but such affection that the reader feels present at many of the exchanges.
There is very little of his personal life in these pages. His wives each get a brief mention and his children are not even alluded to. This is a book about the public rather than the private individual. But he does detail his emotions and concerns during his period of imprisonment. And his matter of fact style does nothing to conceal his frustrations with fellow officers and politicians engaged in coups or revolution.
As a Brit, I was intrigued to learn of the hatred and sheer disrespect he and his fellow countrymen felt for Great Britain as we reached the latter days of imperial power. I had, of course, always known of the mistake that was the Suez War. And I was fascinated to learn of Sadat’s hero worship of Zahran, one of the victims of the appalling incident at Denshway. I knew of this shameful event that had typified the arrogant and despotic nature of British overseas rule at the time, as I worked on a piece for radio with a fellow author, Dave Wallis. It was never broadcast because the authorities felt it was too political.
The book also gives an insight into the gentler side of Islam, whilst unconsciously validating the opinion that faith schools that brain-wash young students do great damage to the ability of those pupils to make fully informed decisions or to question the reality behind the dogma they are fed.
As with many political memoirs, this is a book peppered with names. Some are world famous individuals carrying their own reputations; Jimmy Carter, Henry Kissinger, Aleksei Kosygin, Yasir Arafat, James Callaghan and Menahem Begin come to mind. But many are, of course, figures only really known within Egypt, with little exposure on the world stage. He brings these people to life, however, and places them into the context of a country struggling first with the ideal of independence and then with establishing the rule of law amongst a population dangerously divided by sectarianism.
It is a fascinating read. I recommend it to those who have an interest in world politics and, especially, to those concerned with past and present events in the Middle East. A good, if sometimes difficult, read.
...more
البحث عن الذات : هل انور السادات فى الكتاب بيبحث عن ذاته فعلا ؟ كلمة كبيرة اوى على كمية الانا اللى مالية الكتاب !
تنظيم الضباط الاحرار : نفسى اعرف ايه الخناقة التاريخية على مين مؤسسة , تقريبا اى حد كان فى التنظيم نسب تأسيسه لنفسه
اتكلم كتير اوى اوى طول الكتاب على انه كان اد ايه معارض جمال عبد الناصر فى كل سياساته مع انه فى نفس الكتاب برده بيقول انه تولى مناصب كتير اوى و ايده فى قرارات كتير , ازاى دى !
لكن اكتر حاجه معجبتنيش فى الكتاب كلامه عن حرب اكتوبر , كلفتها اوى
فى النهاية الله يرحمه , ببايا و
البحث عن الذات : هل انور السادات فى الكتاب بيبحث عن ذاته فعلا ؟ كلمة كبيرة اوى على كمية الانا اللى مالية الكتاب !
تنظيم الضباط الاحرار : نفسى اعرف ايه الخناقة التاريخية على مين مؤسسة , تقريبا اى حد كان فى التنظيم نسب تأسيسه لنفسه
اتكلم كتير اوى اوى طول الكتاب على انه كان اد ايه معارض جمال عبد الناصر فى كل سياساته مع انه فى نفس الكتاب برده بيقول انه تولى مناصب كتير اوى و ايده فى قرارات كتير , ازاى دى !
لكن اكتر حاجه معجبتنيش فى الكتاب كلامه عن حرب اكتوبر , كلفتها اوى
فى النهاية الله يرحمه , ببايا و ممتى معجبين بيه جدا و بيعتبروه احسن رئيس جه لمصر لحد دلواتى
مقدرش احكم انا لانى مش بفهم فى التاريخ
:) :)
...more
الكتاب ممتاز ككتاب أدبي و كسيرة ذاتية متخيلة و يحمل روية استراتيجية واقعية و بعيدة المدى لرئيس عربي يعتبر لغز من الغاز القرن المنصرم ،،، لكنه ليس كتاب للتاريخ و لا يمثل أي مصداقية للشهادة على عصر السادات لما فيه من المبالغات و الاختلاق لبعض التفسيرات التي تعفي السادات عن كل مسؤولية سواء في فترة عبد الناصر أو الثغرة في أكتوبر أو اتفاقية السلام و تشقق الصف العربي بعدها ،،، أعطيته خمس نجوم لمستواه الأدبي و أسلوبه الممتع فقط.
اولا الايجابيات
تم عرض الاحاداث بدقة كبيرة جدا وبصدق وعرفت منه اشياء لم اكن اعرفها عن حرب اكتوبر او القيادات المصرية فى ذلك الوقت وايضا موقف بعض الدول العظمى من مصر فى ذلك الوقت وامتدح دقته فى ذكر حتى اسماء الصواريخ والاسلحة ولا انك كونه قائد قمة فى الذكاء والحزم وحبا لوطنه وايضا يتمير بالمكر الازم لقائد دولة ليست بقليلة مثل مصر
ثانيا السلبيات وتتلخص فى
لحظت فيه عدم صفاء نفس السادات تجاه جمال عبد الناصر واصراره على ابداء الكثير من الصفات الغير جيدة لعبد الناصر وخصوصا اكتراثه الاكثر من اللازم لرأى
اولا الايجابيات
تم عرض الاحاداث بدقة كبيرة جدا وبصدق وعرفت منه اشياء لم اكن اعرفها عن حرب اكتوبر او القيادات المصرية فى ذلك الوقت وايضا موقف بعض الدول العظمى من مصر فى ذلك الوقت وامتدح دقته فى ذكر حتى اسماء الصواريخ والاسلحة ولا انك كونه قائد قمة فى الذكاء والحزم وحبا لوطنه وايضا يتمير بالمكر الازم لقائد دولة ليست بقليلة مثل مصر
ثانيا السلبيات وتتلخص فى
لحظت فيه عدم صفاء نفس السادات تجاه جمال عبد الناصر واصراره على ابداء الكثير من الصفات الغير جيدة لعبد الناصر وخصوصا اكتراثه الاكثر من اللازم لرأى الغير وشكه المبالغ فيه فى من حوله
بالاضافه الا مبالغته فى اظهاره نفسه بالكثير من الصفات الجيدة وانه شخص ملائكى لا يحمل فى قلبه غير الصفاء لعبد الناصر رغم تلميحه اكثر من مرة بانه اكثر من تعب من اجل نجاح الثورة وانه اكثر من عمل لاهدافها وان جميع اخطائها واخطاء عبد الناصر تم اصلاحها فى عهده
نهاية
فهمو كتاب جميل استمتعت بسرد احداث واقعية لم نشهدها نظرا لصغر عمرنا وانصح قارئه بالتحلى بالتفكير فى ان يأخذ الاحداث والوقائع بصدقها ولكن ان يستفت قلبه فى راى ساردها وفى رايه فى الاشخاص الاخرين فاولا واخيرا هو بشر النفس البشرية لا تكون مصيبة دائما فى توقعاتها التى تبنيها على الغير ونهاية انصح بقراءة هذا الكتاب
...more
من زمان و انا من اشد المعجبين ب"انور السادات" معرفش ايه السبب بس يمكن علشان حرب اكتوبر , بس بعد ما قريت مذكراته عرفت حاجات كتير قووي كانت غايبة عني او بمعني اصح كنت غايبة عني بتقصير مني .
قد يكون انور السادات يتسم بالثقة بالنفس اللي بتصل لحد النرجسية ولكن بعيدا عن مدي صحة الوقائع او المبالغة فيها الا ان حياته كانت نموذج لحياة الانسان المصري الاصيل "الفلاح" من الاخر يعني :D
مراحل حياة انور السادات كانت مليئة بالاحداث والمحطات المهمة و بالنسبة ليا اهم جزء لما تم اعتقاله مرتين اعتقد ان فترة اعتقاله
من زمان و انا من اشد المعجبين ب"انور السادات" معرفش ايه السبب بس يمكن علشان حرب اكتوبر , بس بعد ما قريت مذكراته عرفت حاجات كتير قووي كانت غايبة عني او بمعني اصح كنت غايبة عني بتقصير مني .
قد يكون انور السادات يتسم بالثقة بالنفس اللي بتصل لحد النرجسية ولكن بعيدا عن مدي صحة الوقائع او المبالغة فيها الا ان حياته كانت نموذج لحياة الانسان المصري الاصيل "الفلاح" من الاخر يعني :D
مراحل حياة انور السادات كانت مليئة بالاحداث والمحطات المهمة و بالنسبة ليا اهم جزء لما تم اعتقاله مرتين اعتقد ان فترة اعتقاله كانت ليها الدور الاساسي ف تكوين شخصية انور السادات.
عجبني الصداقة بين انور و ناصر بغض النظر عن انتقاد انور للاخير ف كثيرا من المواقف .
حرب اكتوبر و فكر السادات فيها يجعلني ارفع له القبعةاحتراما وتبجيلا للعقلية الرائعة , ده الي جانب دور الشاذلي و الجمسي في التخطيط والتنفيذ ولكن يبقي قرار الحرب يرجع الفضل فيه للسادات.
و اذا نظرنا لنقطة الخلاف ما بين السادات و الشاذلي فيعتبر خلاف حربي او عسكري لا يستدعي الهجوم او الحرب بمعني اصح اللي شنها الشاذلي ع السادات , فالتاريخ لن ينسي دور كلا منهما ف الحرب المجيدة.
بالنسبة ليا الي جانب ان الكتاب بيعرض حياة السادات بشكل مفصل الا انه بيمثل فترة مهمة في تاريخ مصر الحديثة , كتاب يستحق القراءة و يستحق 4 نجمات.
...more
كتاب يحكي مرحلة مهمة في تاريخ مصر، من قبل ثورة 1952 حتى زيارة السادات للقدس. الكتاب بعيد تماما عن المصداقية بطبيعة الحال، كأي كتاب يكتبه مسؤول مصري، لكن في كل الأحوال هو ضروري لمن يريد التعرف على هذه المرحلة من تاريخ مصر من أحد أبنائها. لا أعتقد أنه يكفي وحده، يحتاج المرء لعدة كتب عن كل مرحلة لكي يتبين الصدق وسط كم الأكاذيب و المغالطات الغير معقول
الكتاب يحوي فصلا كاملا أشبه برؤية فلسفية للسادات يقول أنها تكونت لديه في الزنزانة 54. قراءة هذا الفصل ممتعة و إن كان السادات يمدح نفسه كثيرا، و هو ما ي
كتاب يحكي مرحلة مهمة في تاريخ مصر، من قبل ثورة 1952 حتى زيارة السادات للقدس. الكتاب بعيد تماما عن المصداقية بطبيعة الحال، كأي كتاب يكتبه مسؤول مصري، لكن في كل الأحوال هو ضروري لمن يريد التعرف على هذه المرحلة من تاريخ مصر من أحد أبنائها. لا أعتقد أنه يكفي وحده، يحتاج المرء لعدة كتب عن كل مرحلة لكي يتبين الصدق وسط كم الأكاذيب و المغالطات الغير معقول
الكتاب يحوي فصلا كاملا أشبه برؤية فلسفية للسادات يقول أنها تكونت لديه في الزنزانة 54. قراءة هذا الفصل ممتعة و إن كان السادات يمدح نفسه كثيرا، و هو ما يفعله طيلة الكتاب، فهو يصف نفسه بالوحيد في مجلس قيادة الثورة الذي لم يكن يريد منصبا و لا سلطة و هو المنحاز دائما للشعب، كما يعزف على وتر ابن القرية المحبب للمصريين.
لم يعجبني استخدامه لكلمات مثل "شعبي" و "قواتي المسلحة" في الفصول الأخيرة ، فهو لم يستخدمها في الفصول الأولى حين كان مواطن عادي أو ضابطا صغيرا، أو حتى عضوا في مجلس قيادة الثورة، فبدت بصيغة التملك و ليس الانتماء
تقييمي للكتاب 3/5. كنت سأعطيه 4 نجوم، لكن بعد ثورة يناير أعتقد أن هذه الفترة من تاريخ مصر لم تعد بتلك الأهمية.
...more
العيب الأساسى المتوقع من أى مذكرات شخصيه هو محاولة الكاتب تبرئة ساحته من احداث عاصرها سواء باظهار نفسه فى صورة مثاليه او بتزييف الحدث نفسه و هذا هو ما حدث فى الكتاب خصوصا فى حديث السادات عن فترة عبد الناصر
لكن هذا لا يمنع ان الكاتب استطاع ان يرسم باسلوب جيد فترة من تاريخ مصر بداية من الأربعينيات و حتى حرب أكتوبر و ما بعدها كما اظهر كيف ان اللعبه دائما فى ايدى القوى العظمى و ان كل شئ يتم باذن من هذه القوى
أيد الكتاب ايضا رأى الفريق الشاذلى فى ان السادات ليس رجل عسكرى بالمرة و لكنه وضح ان حرب اكتوبر
العيب الأساسى المتوقع من أى مذكرات شخصيه هو محاولة الكاتب تبرئة ساحته من احداث عاصرها سواء باظهار نفسه فى صورة مثاليه او بتزييف الحدث نفسه و هذا هو ما حدث فى الكتاب خصوصا فى حديث السادات عن فترة عبد الناصر
لكن هذا لا يمنع ان الكاتب استطاع ان يرسم باسلوب جيد فترة من تاريخ مصر بداية من الأربعينيات و حتى حرب أكتوبر و ما بعدها كما اظهر كيف ان اللعبه دائما فى ايدى القوى العظمى و ان كل شئ يتم باذن من هذه القوى
أيد الكتاب ايضا رأى الفريق الشاذلى فى ان السادات ليس رجل عسكرى بالمرة و لكنه وضح ان حرب اكتوبر لم تكن بالنسبه له الا تحريك للوضع للبدء فى التفاوض ... لم تكن حرب تحرير او ابادة لاسرائيل... مجرد تغيير للأوضاع لاكتساب موقف اقوى فى التفاوض
اما عن اتفاق السلام فان تفكيره كان ممتازا بالنسبة للوضع القائم وقتها و لكن ما حدث بعدها ان معظم النقاط لم تنفذ حتى وقتنا هذا مما يجعل الاتفاقيه خاسرةحتى بتفكير السادات نفسه عند كتابته للسطور (قبل توقيع كامب ديفيد).
...more
*فترة ما قبل انقلاب 23 يوليو "فترة حكم الملك فاروق" كانت تتسم باحترام القانون بدرجة أعلى بكتير مما تلى فى فترة حكم العسكر حتى الاّن
*المتغطى بالسوفييت عريان
*عبدالناصر كان أضعف مما تصورت
*الانقلابات متأصلة فى مصر ولكنها نار تحت الرماد ..... الانقلاب على محمد نجيب والخوف من انقلاب عبدالحكيم عامر على عبدالناصر ..... بعد كدا الخوف من انقلاب مراكز القوى على السادات و.... مبارك وقصته مع قادة الجيش ما قبل طنطاوى ودى لسة محل بحث إن شاء الله ..... وبالتالى اللى إحنا فيه دا مش غريب ولا جديد
*السادات شخصية
*فترة ما قبل انقلاب 23 يوليو "فترة حكم الملك فاروق" كانت تتسم باحترام القانون بدرجة أعلى بكتير مما تلى فى فترة حكم العسكر حتى الاّن
*المتغطى بالسوفييت عريان
*عبدالناصر كان أضعف مما تصورت
*الانقلابات متأصلة فى مصر ولكنها نار تحت الرماد ..... الانقلاب على محمد نجيب والخوف من انقلاب عبدالحكيم عامر على عبدالناصر ..... بعد كدا الخوف من انقلاب مراكز القوى على السادات و.... مبارك وقصته مع قادة الجيش ما قبل طنطاوى ودى لسة محل بحث إن شاء الله ..... وبالتالى اللى إحنا فيه دا مش غريب ولا جديد
*السادات شخصية كاريزمية
*السادات من نوعية الناس اللى بتشوف وجهة نظرها وبتمضى فى تحقيقها يمكن الفترة اللى مسك فيها كانت محتاجة لدا بس أعتقد إنه تحول فى وقت ما إلى ديكتاتور متجبر
*الكتاب سيرة ذاتية وبالتالى بيعرض وجهة نظر صاحبها فى اللى مر عليه يعنى لازم قبل ما تكون فكرة نهائية يكون فى مصادر تانية للأحداث التاريخية اللى فيه
...more
I did not know much about the people or history before I read this book. I was impressed with a different point of view of the Arab/Israeli conflict than I usually see from. Sadat was really a very different kind of leader than most in that part of the world.
That is not to say, I love/endorse everything he did and said. He was a terrorist in his youth, and as a young leader favored dictatorship. But, given where he was coming from I think he was exceptional. He was eventually assassinated for ma
I did not know much about the people or history before I read this book. I was impressed with a different point of view of the Arab/Israeli conflict than I usually see from. Sadat was really a very different kind of leader than most in that part of the world.
That is not to say, I love/endorse everything he did and said. He was a terrorist in his youth, and as a young leader favored dictatorship. But, given where he was coming from I think he was exceptional. He was eventually assassinated for making peace with Israel.
كل التقدير والاحترام والحب ..
لرجل الحرب والسلام ..الانسان المبدع الحمول السيد محمد انور السادات .. رجل لم ينصفه التاريخ حتى الان ..
إن كانت لك كبوات علمها عند ربى فلن ينسى الوطن من حمل همه فى قلبه عُمر .
ليت كل انسان يدين بالولاء لارضه كما فعلت ليتنا فكرنا معاً .. لو كان بجانبك من يناهضك ويبنى معك لصبحنا فى شأن أخر الان .. ووطننا كذلك ..
ولكن لم يكتب الله لمصر النجاة بعد ..
كتاب اكتر من رائع .. بالنسبه لى حتى لو اقتصر على افكار لم تنفذ بالكامل على ارض الواقع ..
حفا انه كتاب ممتع ..ة
بداءا من العنوان ,البحث عن الذات _ذات السادات وذات مصر_كما هو موضح فى اخر الكتاب ,اختيار موفق من الكاتب ينم عن عقلية مثقفة مفكرة كما اتضح فى ثنايا كتابه .ة
يستهل الحديث عن نشأته وحياته فى القرية وهى نقطة أخرى فى صالح الكاتب لانه تجنب الملل وشوق القارئ لمتابعة كيف كانت وسارت حياة الرئيس .ة
دخوله الجيش وهى النقطة الفارقة بالطبع انطباعه عن عبد الناصر محاولاته لتنبيه زملائه من خطر الاحتلال وهنا اخشى ان يكون الكاتب قد وقع فى فخ الاعجاب الزائد بالنفس ,او ربما لانه يتحدث عن نفسه فهو
حفا انه كتاب ممتع ..ة
بداءا من العنوان ,البحث عن الذات _ذات السادات وذات مصر_كما هو موضح فى اخر الكتاب ,اختيار موفق من الكاتب ينم عن عقلية مثقفة مفكرة كما اتضح فى ثنايا كتابه .ة
يستهل الحديث عن نشأته وحياته فى القرية وهى نقطة أخرى فى صالح الكاتب لانه تجنب الملل وشوق القارئ لمتابعة كيف كانت وسارت حياة الرئيس .ة
دخوله الجيش وهى النقطة الفارقة بالطبع انطباعه عن عبد الناصر محاولاته لتنبيه زملائه من خطر الاحتلال وهنا اخشى ان يكون الكاتب قد وقع فى فخ الاعجاب الزائد بالنفس ,او ربما لانه يتحدث عن نفسه فهو يتكلم ببساطة عما يشعر به ؟!ة
تتداخل الاحداث ويُسجن مرتين ويخرج وتقوم الثورة وتقوم بعض المشكلات بين مجلس قيادة الثورة ويذكر السادات انه نأى بنفسه وانه لم يتطلع للسلطة قط طالما مصر حرة وهذا سبب ثقة عبد الناصر فى السادات .ة
ومن ثم حكم عبد الناصر والضغوط التى تعرض لها بسبب الاتحاد السوفيتى (اسوأ حليف لمصر )ولكن لاشك ان السادات تعلم من اخطاء عبد الناصر لذلك كان نقيضه .ة
"الكتاب الجيد هو ما يخبرك بما تعرفه مسبقا"
اختلف اليوم مع جورج اورويل ففى نظرى كان عبد الناصر هو المسئول الوحيد عن النكسة ولكنى ادركت انه كان هناك عبد الحميد عامر الذى فعل كل الاخطاء ولم يلتزم بخطة عبد الناصر ,ومع هذا كل ذلك لاينفى مسؤلية الرئيس ولكن على الاقل لم تكن فشل خطته كما كنت اعتقد مسبقا.ة
توفى عبد الناصر واصبح السادات رئيس بالانتخاب وجاءت حرب اكتوبر ونجاح مصر فى التصدى لاسرائيل وتتغير ملامح الموقف فتتدخل امريكا ويتخاذل كعادته الاتحاد السوفيتى ووقوف البلاد العربية معنا ومن ثم السادات هيعمل معاهده سلام ^^.ة
هل كانت افضل قراراته ؟ لا اعرف لقد اُغتيل بسببها ولكنى فقط لا اتخيل البديل
هل كنا على استعداد لان نهزم اسرائيل ؟نعم وبكل جدارة وهزيمة ساحقة كما تنبأت اسرائيل نفسها
هل كان لدينا دعم كافى ؟كان لدينا دعم الدول العربية (اموال وبترول)لكن السلاح الذى يعتبر اهم ما فى المعركة كان الاتحاد السوفيتى فى منتهى التخاذل ومن ثم البنتاجون اخبر السادات صراحة انه عند المساس باسرائيل وانهاء المعركة فى صالح مصر على الفور فستكون الحرب مع امريكا والبنتاجون بنفسه هو من سيتولى الامر ,لم يكن لدينا سلاح لمواجه البنتاجون .ة
ولذلك انا لا اتخيل بديل عما فعله السادات ..ة
...more
ماأفزعني هو وجود خطأ بالأيه "إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْإِنْسَانُ ۖ إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولًا"
فقد قدم الأرض علي السماوات !! في الصفحة 111 من الكتاب في طبعته الأولي (من الممكن أن تكون قد تغيرت في الطبعات التالية) ولكن وجب التنبيه.
أسلوبه الأدبي جيد لدرجة أني أشعر في بعض الأحيان بأني أقرأ رواية ولكن حتي الآن أري أنه كتاب يوضح غرور السادات واعتزازه بنفسه الزائد عن الحد ويكرر كثيراً
ماأفزعني هو وجود خطأ بالأيه "إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْإِنْسَانُ ۖ إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولًا"
فقد قدم الأرض علي السماوات !! في الصفحة 111 من الكتاب في طبعته الأولي (من الممكن أن تكون قد تغيرت في الطبعات التالية) ولكن وجب التنبيه.
أسلوبه الأدبي جيد لدرجة أني أشعر في بعض الأحيان بأني أقرأ رواية ولكن حتي الآن أري أنه كتاب يوضح غرور السادات واعتزازه بنفسه الزائد عن الحد ويكرر كثيراً ويؤكد علي أنه زاهد في المناصب وأن كل ما أراده قد تحقق بقيامهم بالثورة كما أنه يلمح كثيراً إلي أن أعضاء مجلس قيادة الثورة أصغر منه سنا وكذلك مقاما وأنه هو الذي جاهد وواجه الإنجليز كما أنه يقول أنهم يغارون منه لأنه أصبح البطل أمام جماهير الشعب وهو غرور زائد عن الحد.
أري أنه كاذب ببراعة وقد اعترف بهذا في قضية مقتل أمين عثمان وكذا قضية الجواسيس الألمان .. يكذب ويصر علي كذبه لدرجة تجعل من أمامه يشك في نفسه.
لم يدخل في أي صراعات مع عبدالناصر وكان دائما ما يحتفظ برأيه وأري في ذلك لعب علي كل الأطراف فهو لا يريد أن يخسر أحدا ولا يريد الصدام مع أنه معترف بدطتاتورية عبدالناصر المفرطة وأخطاؤه الفادحة ولكن تجده أيضا يحاول أن يلقي اللوم علي عبدالحكيم عامر وينسب إليه توغل الجيش في كل مجالات الحياة السياسية والاقتصادية وتكوين قوة له داخل الجيش تحصنه ضد عبدالناصر وربما تؤدي إلي الانقلاب عليه إذا لزم الأمر.. الدبلوماسية وسياسة مسك العصا من المنتصف قد تعتبر مقبولة منه كسياسي بارع ولكنها غير مقبول أبداً من مناضل يملأ الدنيا ضجيجا كما يقول هو بنفسه.
يحاول جاهدا أن يحمل أسباب النكسة لعبدالحكيم عامر دون غيره من القيادات ويقوم بتبرئة عبدالناصر مع أنه وبدون أن تكون خبيرا في السياسة فالمسئول عن الجيش وخطته هو القائد الأعلي للقوات المسلحة والذي أخطأ ولم يعزل عامر رغم علمه بفساده وتوحشه وهو ما أدي إلي الكارثة وتحطيم الجيش كله والانسحاب بدون خطة من سيناء.
الإعلام ودوره في الكذب وإيهام الناس بعكس الحقيقة فقد أوهموا الناس بالنصر العظيم وتدمير العدو حتي أن الشعب صدق أن جيشه بطل من أبطال الأساطير ثم جاءت الصدمة التي مهما حاولوا إخفائها ستظهر وتكون وقعها علي القلوب والعقول أشد وأقوي. اﻷغرب من ذلك أن هذا الشعب ما زال يصدق زمرة الكاذبين ويستشهد بكلامهم وكأنه أدمن الحقيقة المزيفة.
بعد النكسة زاد دفاعه عن عبدالناصر وكأنه يريد منا أن نتعاطف معه ونشفق عليه وننسي هزيمتنا ونقتنع بأنه هو البطل الذي خدع ولكنه اكتشف ذلك وسينتصر ويخلصنا من عار الهزيمة وذل النكسة.
لا أنكر دوره العظيم في حرب أكتوبر وانتصاره الكبير ولكنه أخطأ في الثغرة وقام بتحميل خطأه للآخرين ولم يواجه التاريخ بشجاعة كما يدعي ويقول.
أقر بالاعتراف بإسرائيل وهو أمر واقع ولكنه علي حساب الأراضي الفلسطينية ثم يندهش بعد ذلك من عدم حب الفلسطينيين له !!
جاءت كامب ديفيد لتقضي علي كل ما فعله السادات وتضعنا في تبعية الأمريكان حتي هذه اللحظة للاسف !
...more
ف الفصل الأول حسيت إن السادات كان بيبالغ جدا من ناحية انه مكانش بيحس انه أقل من زملائه.
و فى الفصل الأخير بردو حسيت إنه بيبالغ جدا ف إصراره على السلام و خلاص و قبوله لشروط كامب ديفيد كأنه هو المهزوم.
محمد أنور محمد السادات رئيس جمهورية مصر العربية من 28 سبتمبر 1970 وحتى 6 أكتوبر 1981 ولد بقرية ميت أبو الكوم بمحافظة المنوفية سنة 1918، وتلقى تعليمه الأول في كتاب القرية على يد الشيخ عبد الحميد عيسى، ثم انتقل إلى مدرسة الأقباط الابتدائية بطوخ دلكا وحصل منها على الشهادة الابتدائية. وفي عام 1935 التحق بالمدرسة الحربية لاستكمال دراساته العليا، وتخرج من الكلية الحربية بعام 1938 ضابطاً برتبة ملازم ثان
محمد أنور محمد السادات رئيس جمهورية مصر العربية من 28 سبتمبر 1970 وحتى 6 أكتوبر 1981 ولد بقرية ميت أبو الكوم بمحافظة المنوفية سنة 1918، وتلقى تعليمه الأول في كتاب القرية على يد الشيخ عبد الحميد عيسى، ثم انتقل إلى مدرسة الأقباط الابتدائية بطوخ دلكا وحصل منها على الشهادة الابتدائية. وفي عام 1935 التحق بالمدرسة الحربية لاستكمال دراساته العليا، وتخرج من الكلية الحربية بعام 1938 ضابطاً برتبة ملازم ثان وتم تعيينه في مدينة منقباد جنوب مصر. وقد تأثر في مطلع حياته بعدد من الشخصيات السياسية والشعبية في مصر والعالم.
بعد خروجه من السجن عمل مراجعًا صحفيًا بمجلة المصور حتى ديسمبر 1948. وعمل بعدها بالأعمال الحرة مع صديقة حسن عزت. وفي عام 1950 عاد إلى عمله بالجيش بمساعدة زميله القديم الدكتور يوسف رشاد الطبيب الخاص بالملك فاروق. وفي عام 1951 تكونت الهيئة التأسيسية للتنظيم السري في الجيش والذي عرف فيما بعد بتنظيم الضباط الأحرار فانضم إليها. وتطورت الأحداث في مصر بسرعة فائقة بين عامي 1951 - 1952، فألغت حكومة الوفد معاهدة 1936 وبعدها اندلع حريق القاهرة الشهير في يناير 1952 وأقال الملك وزارة النحاس الأخيرة.
وفي ربيع عام 1952 أعدت قيادة تنظيم الضباط الأحرار للثورة، وفي 21 يوليو أرسل جمال عبد الناصر إليه في مقر وحدته بالعريش يطلب منه الحضور إلى القاهرة للمساهمة في ثورة الجيش على الملك والإنجليز. وقامت الثورة، وأذاع بصوته بيان الثورة. وقد أسند إليه مهمة حمل وثيقة التنازل عن العرش إلى الملك فاروق.
بحلول خريف عام 1981 قامت الحكومة بحملة اعتقالات واسعة شملت المنظمات الإسلامية ومسئولي الكنيسة القبطية والكتاب والصحفيين ومفكرين يساريين وليبراليين ووصل عدد المعتقلين في السجون المصرية إلى 1536 معتقلاً وذلك على إثر حدوث بوادر فتن واضطرابات شعبية رافضة للصلح مع إسرائيل ولسياسات الدولة الاقتصادية. وفي 6 أكتوبر من العام نفسه (بعد 31 يوم من إعلان قرارات الاعتقال)، تم اغتياله في عرض عسكري كان يقام بمناسبة ذكرى حرب أكتوبر، وقام بقيادة عملية الاغتيال خالد الإسلامبولي التابع لمنظمة الجهاد الإسلامي التي كانت تعارض بشدة اتفاقية السلام مع إسرائيل ولم يرق لها حملة القمع المنظمة التي قامت بها الحكومة في شهر سبتمبر.
خلفه في الرئاسة نائب الرئيس محمد حسني مبارك.
...more